Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
ألبانيا vs. الدنمارك -
HOME
:
البلدان
NEW

Close
share

ألبانيا vs الدنمارك


ألبانيا arrow_drop_down
الدنمارك arrow_drop_down

ألبانيا

27398km²
+
2876591
105.0 / km²

معلومات

الجبل الأسود أو مونتينيغرو (بالمونتنغرية: Црна Гора/Crna Gora) هو بلد في جنوب شرق أوروبا. يقع على البحر الأدرياتيكي وهو جزء من البلقان، ويشترك في الحدود مع صربيا من الشمال الشرقي، والبوسنة والهرسك من الشمال والغرب، وكوسوفو من الشرق، وألبانيا من الجنوب الشرقي، والبحر الأدرياتيكي وكرواتيا إلى الجنوب الغربي، والحدود البحرية مع إيطاليا. وتغطي بودغوريتسا، عاصمة الجبل الأسود وأكبر مدنه، 10.4% بمساحة 812,13 كيلو مترًا مربعًا (5,333 ميلًا مربعًا)، وهي موطن لنحو 30% من مجموع سكانه البالغ عددهم 621,000 نسمة.خلال فترة العصور الوسطى المبكرة، وقعت ثلاث إمارات على ما عٌرف بالجبل الأسود في العصر الحديث: وهي دوكليا على النصف الجنوبي، وترافونيا في الغرب، وراسيا (من إمارة صربيا في العصور الوسطى المبكرة) في الشمال. ظهرت إمارة زيتا في القرنين الرابع عشر والخامس عشر. منذ أواخر القرن الرابع عشر وحتى أواخر القرن الثامن عشر، حكمت جمهورية البندقية أجزاء كبيرة من جنوب الجبل الأسود ودمجتها في ألبانيا الفينيسية. استخدِم اسم الجبل الأسود لأول مرة للإشارة إلى البلاد في أواخر القرن الخامس عشر. بعد سقوطه تحت الحكم العثماني، استعاد الجبل الأسود استقلاله في عام 1696 تحت حكم أسرة بيتروفيتش نيكوش، أولًا كثيوقراطية ثم لاحقًا كإمارة علمانية. اعترفت القوى العظمى باستقلال الجبل الأسود في مؤتمر برلين عام 1878. وفي عام 1910 أصبحت البلاد مملكة. بعد الحرب العالمية الأولى، أصبحت المملكة جزءًا من يوغوسلافيا. بعد تفكك يوغوسلافيا، أعلنت جمهوريتا صربيا والجبل الأسود معًا اتحادًا فيدراليًا. في أعقاب استفتاء الاستقلال الذي أجري في مايو 2006، أعلن الجبل الأسود استقلاله وحل الاتحاد الكونفدرالي سلميًا.لدى الجبل الأسود اقتصاد ذو دخل فوق المتوسط ويحتل المرتبة 48 في مؤشر التنمية البشرية. وهو عضو في الأمم المتحدة، وحلف شمال الأطلسي، ومنظمة التجارة العالمية، ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، ومجلس أوروبا واتفاقية التجارة الحرة لأوروبا الوسطى. الجبل الأسود هو أيضًا عضو مؤسس في الاتحاد من أجل المتوسط، وهو حاليًا في طور الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

المصدر: Wikipedia

الدنمارك

42434km²
+
5475791
129.0 / km²

معلومات

خلال المراحل اللّاحقة للحرب العالمية الثانية وفترة ما بعد الحرب، تم طرد المواطنين الألمان وذوي الأصول الألمانيّة من مختلف بلدان أوروبا الشرقية وإرسالهم إلى الأراضي المتبقية من ألمانيا والنمسا. بعد عام 1950، هاجر البعض إلى الولايات المتحدة وأستراليا ودول أخرى. ويشمل ذلك المناطق المتأثرة كالمناطق الشرقية السابقة لألمانيا، والتي ضُمت من قبل بولندا والاتحاد السوفييتي بعد نهاية الحرب، وكذلك الألمان الذين كانوا يعيشون داخل حدود ما قبل الحرب لـبولندا وتشيكوسلوفاكيا والمجر ورومانيا ويوغسلافيا ودول البلطيق . كان النازيون قد وضعوا خططاً أنجزت فقط بشكل جزئي قبل هزيمة ألمانيا لإزالة العديد من الشعوب السلافية واليهود من أوروبا الشرقية وتوطين المنطقة بـالألمان. لقد شكّل طرد الألمان في فترة ما بعد الحرب جزءاً رئيسياً من إعادة تشكيل الجغرافيا السياسية والعرقية في أوروبا الشرقية في أعقاب الحرب العالمية الثانية، التي حاولت خلق دول متجانسة عرقياً داخل حدود مُعاد رسمها وتعريفها. بين 1944 و1948 انتقل حوالي 31 مليون شخص، بما في ذلك العرق الألماني ( 'Volksdeutsche') وكذلك المواطنين الألمان ('Reichsdeutsche')، انتقلوا وبصفة دائمة أو مؤقتة من وسط وشرق أوروبا. بحلول عام 1950، حوالي 12 مليون ألماني فروا أو طُردوا من شرق ووسط أوروبا إلى النمسا وألمانيا التي يحتلها الحلفاء. وضعت حكومة ألمانيا الغربية إحصائية لما مجموعه 14 مليون نسمة، بما في ذلك المهاجرون ذوي الأصل الألماني إلى ألمانيا بعد عام 1950، والأطفال الذين ولدوا لأبوين مهجرين. أكبر عدد أتى من الأراضي السابقة لألمانية المتنازل عنها لـ بولندا والاتحاد السوفيتي (حوالي 7 ملايين)، ومن تشيكوسلوفاكيا (حوالي 3 مليون). خلال الحرب الباردة أدخلت حكومة ألمانيا الغربية أيضا في حساباتها كمهجرين مليون من المستوطنين الأجانب كانوا قد استقروا في الأراضي التي احتلتها ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية. عدد القتلى المعزي إلى السفر والطرد كان موضع خلاف، حيث تراوحت التقديرات بين 500 ألف ووصلت إلى تقدير ألمانيا الغربية الديموغرافي في الخمسينات لأكثر من مليونَي نسمة. وضعت التقديرات الأخيرة من قبل بعض المؤرخين مجموع مابين 500 ألف و600 ألف حالة وفاة. وهم يؤكدون أن أرقام حكومة ألمانيا الغربية تفتقر إلى الدعم الكافي وأنه خلال الحرب الباردة استخدمت أرقاما أعلى للدعاية السياسية. وضع متحف التاريخ الألماني الرقم على 600 ألف، مؤكدا أن إحصائية مليونَي حالة وفاة في دراسات الحكومة السابقة لا يمكن دعمها. الموقف الرسمي الحالي للحكومة الألمانية أن عدد القتلى الناتج عن السفر والطرد تراوح بين 2 و 2,5 مليون مدني.وقعت عمليات الإزالة في ثلاث مراحل متداخلة، أولها كان إخلاء منظم للعرق الألماني من قبل الحكومة النازية في مواجهة تقدم الجيش الأحمر، في الفترة من منتصف 1944 إلى أوائل عام 1945. وكانت المرحلة الثانية الفرار الغير منظم للعرقية الألمانية بعد هزيمة قوات الفيرماخت. وكانت المرحلة الثالثة أكثر تنظيما بعد اتفاق بوتسدام من قبل قادة الحلفاء "، الذي أعاد تعريف حدود أوروبا الوسطى وافق على طرد الألمان من بولندا وتشيكوسلوفاكيا والمجر. أرسل العديد من المدنيين الألمان إلى معسكرات الاعتقال والعمل حيث كانت يستخدمون في أعمال السخرة كجزء من التعويضات الألمانية إلى دول في أوروبا الشرقية. عمليات الطرد الرئيسية كانت قد اكتملت في عام 1950. وتشير تقديرات للعدد الإجمالي للأشخاص من أصل ألماني الذين عاشوا في أوروبا الوسطى والشرقية عام 1950 من 700,000 إلى 2.7 مليون نسمة.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff