Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
أفغانستان vs. هولندا -
HOME
:
البلدان
NEW

Close
share

أفغانستان vs هولندا


أفغانستان arrow_drop_down
هولندا arrow_drop_down

أفغانستان

652230km²
+
32738376
50.2 / km²

معلومات

أفغانستـان (بالبشتونيـة : د أفغانستـان ومعناها "أرض الأفغان" ) ورسميًّا "إمـارة أفغانستـان الإسلاميـة" (بالبشتوية: د أفغانستان اسلامي امارت)‏ هي دولـة حبيسة تقع في آسيا الوسطى، تحدها كل من طاجكستان وأوزبكستان وتركمانستان من الشمال وإيران من الغرب والصين من الشرق، فيما تحدها باكستان من الجنوب. ومعنى كلمة أفغانستان هو أرض الأفغان، وتعتبر إحدى نقاط الاتصال القديمة لطريق الحرير والهجرات البشرية السابقة. وتلك الدولة ذات الموقع جيوإستراتيجي تربط شرق وغرب وجنوب ووسط آسيا، وهي موطن لكثير من الأمم القديمة والحديثة خلال العصور المتتالية. وكانت المنطقة هدفا لكثير من الشعوب الغازية والفاتحين منذ القدم، منذ عهد الإغريق تحت حكم الإسكندر الأكبر، ومرورا بالفتوحات الإسلامية وحكم المغول وغيرهم. وقد كانت أفغانستان منبع للعديد من الممالك، مثل مملكة باكتريا الإغريقية والكوشانيون والهياطلة والصفاريون السامانيون والغزنويون التيموريون، وممالك أخرى ظهرت في أفغانستان فشكلت دولًا عظمى هيمنت على جيرانها من الممالك الأخرى.الأفغان بهذا المصطلح شعب معروف في التاريخ الإسلامي من الشعوب الآرية، هم أخوة الفرس والكرد والطاجيك يسكنون هذه البقاع، ولقد ذكرهم عدد كبير من المؤرخين، ووصفهم الرحالة ابن بطوطة بالقوة والبأس الشديد، عند زيارته لمدينة كابل وما جاورها.منذ القرن الثامن عشر ومع ظهور قبائل البشتون بدأ التاريخ السياسي الحديث لأفغانستان، عندما أسس أحمد شاه الدراني سلالة الهوتاكي سنة 1709 حكمها في قندهار، مكونا مملكة دراني سنة 1747 آخِر الممالك الأفغانية، والأم الشرعية لأفغانستان الحديثة. فانتقلت العاصمة سنة 1776 من قندهار إلى كابول، وقد تنازلت مؤقتا عن معظم أراضيها للممالك المجاورة. باتفاقيات مع الإنجليز وفي أواخر القرن التاسع عشر أضحت أفغانستان دولة حاجزة في لعبة الأمم ما بين الإمبراطوريتي الروسية والبريطانية. ففي تاريخ 19 أغسطس 1919 بُعيد الحرب الإنجليزية الأفغانية الثالثة استعاد البلد الاستقلالية في سياسته الخارجية من المملكة المتحدة. مع أواخر سبعينيات القرن العشرين عاشت أفغانستان تجربة مريرة من الحرب الأهلية الأفغانية تخللها احتلال أجنبي عام 1979 تمثل في الغزو السوفيتي تلاه الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001.

المصدر: Wikipedia

هولندا

33893km²
+
16645313
491.1 / km²

معلومات

يواخيم فيلهلم غاوك (بالألمانية: Joachim Wilhelm Gauck) (مواليد 24 يناير 1940)، ناشط وسياسي مستقل متقاعد، شغل منصب رئيس ألمانيا من عام 2012 إلى عام 2017. وقد برز في السابق كقس لوثري وناشط ضد الشيوعية في مجال الحقوق المدنيةفي ألمانيا الشرقية.خلال الثورة السلمية في عام 1989 كان أحد مؤسسي حركة المعارضة المسماة المنتدى الجديد في ألمانيا الشرقية، والتي ساهمت في سقوط حزب الوحدة الاشتراكي (SED) وبعد ذلك مع حركتين أخريين شكلتا القائمة الانتخابية Alliance 90. في عام 1990 كان عضواً في غرفة الشعب الألماني، الوحيدة المنتخبة بشكل حر في ألمانيا الشرقية. بعد إعادة توحيد ألمانيا تم انتخابه كعضو في البوندستاغ من قبل غرفة الشعب في عام 1990 ولكنه استقال بعد يوم واحد بعدما اختاره البوندستاغ ليكون أول مفوض اتحادي لسجلات جهاز أمن الدولة. في هذا المنصب نال لقب "صائد الشتازي" و "المدافع الداعي للديمقراطية بلا كلل" حيث فضح جرائم الشرطة السرية الشيوعية.تم اقتراح اسمه كمرشح عن الحزب الديمقراطي الاجتماعي والخضر لمنصب لرئيس ألمانيا في انتخابات عام 2010، لكنه خسر في الجولة الثالثة ضد كريستيان فولف مرشح الائتلاف الحكومي. حظي ترشيحه بموافقة كبيرة من الشعب ووسائل الإعلام؛ وصفته مجلة دير شبيغل بأنه "الرئيس الأفضل" ووصفته بيلد بأنه "رئيس القلوب". في وقت لاحق وبعد تنحي كريستيان فولف، تم انتخاب غاوك كرئيساً ب 991 من 1228 صوتًا في المجمع الاتحادي في انتخابات 2012 كمرشح إجماعي غير حزبي متوافق عليه من الاتحاد الديمقراطي المسيحي وحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي والحزب الديمقراطي الحر والحزب الديموقراطي الاجتماعي وحزب الخضر. ابن أحد الناجين من غولاغ السوفياتي، شُكلت الحياة السياسية لغاوك من خلال تجارب عائلته مع الشمولية. كان غاوك أحد الموقعين المؤسسين لإعلان براغ بشأن الضمير الأوروبي والشيوعية، إلى جانب فاتسلاف هافيل وغيره من رجال السياسة، والإعلان المتعلق بجرائم الشيوعية. وقد دعا إلى زيادة الوعي بالجرائم الشيوعية في أوروبا، وبضرورة نزع الشرعية عن الحقبة الشيوعية. وهو مؤلف وشارك في تأليف العديد من الكتب، بما في ذلك الكتاب الأسود عن الشيوعية. كتابه عام 2012 الحرية، هو نداء يدعو إلى الدفاع عن الحرية وحقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم. وقد وصفته المستشارة أنغيلا ميركل بأنه "المعلم الحقيقي للديمقراطية" و "داعية بلا كلل للحرية والديمقراطية والعدالة". وصفته صحيفة وول ستريت جورنال بأنه "آخر سلالة: القادة من الحركات الاحتجاجية وراء الستار الحديدي الذين ذهبوا لقيادة بلدانهم بعد عام 1989. وقد حصل على العديد من الألقاب، بما في ذلك جائزة هانا أرندت عام 1997.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff