Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Sydney vs. Bradford -
HOME
:
المدن
NEW

Close
share
Sydney
Bradford

Sydney vs Bradford

Sydney
Bradford

Sydney

0

معلومات

سيدني (بالإنجليزية: Sydney)‏ توجد في مقاطعة نيو ساوث ويلز (أو ويلز الجنوبية الجديدة) الأسترالية، وأكبر وأقدم مدينة في أستراليا. تم تأسيسها في عام 1788 على يد أرثر فيليب، قائد أول أسطول بريطاني يصل إلى أستراليا. يبلغ عدد سكانها حوالي 4.57 مليون نسمة. وهي أول مستوطنة أوروبية في القارة الأسترالية. تعتبر سيدني أكبر مركز اقتصادي وتجاري وثقافي في أستراليا. أما أهم قطاعاتها الاقتصادية فهي: العقارات وخدمات الأعمال، والتصنيع، والسياحة والإعلام والصحة والخدمات الاجتماعية.



تعد سيدني من المناطق التي لها اتجاه سياحي محلي وعالمي، وذلك بفضل شواطئها ومعلميها الأساسيين، وهما جسر هاربر ودار الأوبرا. كما أن المدينة محاطة بالحدائق الوطنية وتحوي العديد من الخلجان والأنهار. تعد سيدني من أكثر المدن تنوعاً ثقافياً، وهذا يعكس أهميتها كأحد أهم المدن التي تجتذب المهاجرين في أستراليا. تعد سيدني أيضاً أكثر مدن أستراليا غلاء والمدينة رقم 21 من حيث المدن الأكثر غلاء في العالم، وذلك حسب تقرير مركر.

المصدر: Wikipedia

Bradford

England

United Kingdom
293717

معلومات

برادفورد (بالإنجليزية: Bradford)‏ إحدى مدن غرب يوركشير شمال إنكلترا في المملكة المتحدة، وهي ملاصقة لمدينة ليدز، يتميز طابعها المعماري باللبنات الصخرية. عدد سكانها حوالي 293 ألف نسمة كثير منهم مسلمون أصولهم من جنوب آسيا. لقبت «مدينة» في 1897 وتحتضن جامعة برادفورد. يبلغ عدد سكان برادفورد 293,717 ،] مما يجعلها المدينة ال13 الأكثر اكتظاظا بالسكان في المملكة المتحدة. برادفورد تشكل جزءا من المجتمعات الحضرية غرب يوركشاير، الذي يبلغ عدد سكانها 1.5 مليون، وجزء من منطقة ليدز برادفورد الحضرية الكبيرة (لوز)، ثالث أكبر منطقة في المملكة المتحدة بعد لندن ومانشستر، يقدر عدد السكان في ليدز برادفورد الحضرية ب2.4 مليون، وهذا طبقاً لإحصائات عام 2004. تاريخيا شيدت برادفورد على الساحة خلال القرن 19 على أطلال جزءا من ركوب يوركشاير الغربية، لتصبح مركز دولي لصناعة المنسوجات والصوف بشكل خاص. وكانت المدينة المزدهرة من الثورة الصناعية، وبين المستوطنات في أقرب وقت الصناعية، وأصبحة بسرعة عاصمة "الصوف في العالم".



سهولة إمدادات الفحم وخام الحديد والمياه لينة جعلت المنطقة سريعة النمو لتجعل برادفورد قاعدة للصناعات التحويلية، كما نمت صناعة الغزل والنسيج، مما أدى إلى انفجار في عدد السكان، وكان حافزا للاستثمار المدنية. وتراجع قطاع الصناعات النسيجية في برادفورد تدريجياً حتى انحدار نهائي من منتصف القرن 20. منذ هذا الوقت، برزت برادفورد كوجهة سياحية مع المتحف الوطني للإعلام وقاعة كارترايت. ومع ذلك، واجهت برادفورد تحديات مماثلة في مرحلة ما بعد الصناعة في شمال بريطانيا، بما في ذلك سياسة عدم-التصنيع، ومشاكل الإسكان، والاضطرابات الاجتماعية والحرمان الاقتصادي الشديد. منذ 1950s شهدت برادفورد مستويات كبيرة من الهجرة، لا سيما من كشمير. برادفورد لديها ثاني أعلى نسبة من المسلمين في انكلترا و ويلز ,خارج لندن. ما يقدر ب 101,967 شخص من أصل جنوب آسيوي يقيم في المدينة، يمثلون نحو 20.5 ٪ من سكان المدينة، وهذا الرقم يتوقع أن يرتفع إلى 28 ٪ بحلول عام 2011.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff