Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Oak vs. Reda -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Oak Reda

Close
share
Oak
Reda

Oak vs Reda

Oak
Reda

Oak

0

معلومات

السنديان أو البلوط (الاسم العلمي: Quercus) جنس نباتي من الفصيلة الزانية، يضم أنواعا كثيرة من السنديان والبلوط بعضها شجيري وكثير من الأشجار الضخمة والمعمرة قد تبلغ من العمر ما بين 500 - 2000 سنة. هناك أكثر من 600 نوع من أنواع السنديان والبلوط تنمو كلها تقريبًا بصورة طبيعية في النصف الشمالي للكرة الأرضية. ويطلق على العديد من الأشجار، وبخاصة في أستراليا، لفظ بلوط، لكنها في الواقع لاتمت لفصيلة البلوط بصلة. تتنوع أشجار البلوط تنوعاً واسعا من حيث الحجم وطريقة نموها. ولاتصل أطوال بعض أنواع البلوط إلى أطول من الشجيرات الصغيرة، بينما يصل بعضها الآخر إلى ارتفاعات أعلى من 30 مترا. ولايفقد العديد من أنواع البلوط النامي في الجو الدافئ أوراقه في فصل الخريف. وهذا النوع من الأشجار يطلق عليه دائم الخضرة. لكنَّ معظم الأنواع الموجودة في الأقاليم الباردة تكون متساقطة الأوراق وهي التي تسقط أوراقها في فصل الخريف من كل عام.



تتحول أوراق العديد من أنواع البلوط المتساقطة الأوراق في الخريف المبكِّر إلى ألوان جميلة كالأحمر الداكن أو البنيّ الذهبيّ. وتنتج أشجار البلوط، في الربيع، أزهارًا صغيرة خضراء مصفرة. تعطي الأزهار المذكرة كميات ضخمةً من اللقاح. وتحمل الرياح اللقاح إلى الأزهار المؤنثة وتقوم بتلقيحها. وتتحول الزهرة المؤنثة، بمجرد تلقيحها إلى جوزة البلوطة. وجوزة البلوطة هي ثمرة شجرة البلوط. وتختلف ثمار البلوط في الطول من أقل من 13 ملم إلى أكثر من 50 ملم. تنمو أشجار البلوط ببطء، وفي العادة لا تحمل ثمارًا حتى تبلغ حوالي 20 سنة من العمر. لكن تعيش هذه الأشجار عادة لوقت طويل يتراوح بين 200 و400 سنة.

المصدر: Wikipedia

Reda

23135

معلومات

الرضا من الصفات والأخلاق الحميدة التي يتحلى بها الإنسان البصير والمؤمن، فهي صفة تجلب له الهدوء والتوازن النفسي، والقدرة على مكابدة الحياة والعيش فيها بأحسن ما يمكنه ذلك، فيكون فعّالاً نتيجة لتوازنه الداخلي وتسليمه لمجريات القدر، عم احتفاظه بعزيمته وإصراره وهمته، والرضا ثمرة من ثمرات المحبة، وأعلى مقامات المقربين، وهو باب الله الأعظم، ومستراح المتقين، وجنة الدنيا، لأن الرضا يفرغ القلب لله، ومن ملأ قلبه من الرضا، ملأ الله صدره غنىً ومنًا وقناعة.



ورضا الله عن العبد أكبر من الجنة وما فيها، لأن الرضا هي صفته والجنة هي من خلقه، بدليل قوله تعالى: ﴿ورضوان من الله أكبر﴾.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff