
الخصوصية
Kyiv | |
---|---|
| |
0 |
كييف (بالأوكرانية: Київ)، (بالروسية: Киев) هي عاصمة أوكرانيا وأكبر مدنها، وتقع في شمال وسط البلاد على نهر الدنيبر. بلغ عد سكان المدينة 2,611,300 نسمة عام 2001، ومع ذلك ترد أرقام أكبر من ذلك في الصحافة المحلية.تُعتَبر كييف مركزاً صناعيّاً وتعليميّاً وثقافيّاً مُهمّاً في أوروبا الشرقية، فهي موطن للصناعات التكنولوجية الفائقة والعديد من مؤسسات التعليم العالي، كما أنها موقع للعديد من المناطق الأثرية المشهورة. وتمتلك المدينة بنية تحتية واسعة النطاق ونظاماً متطوّراً للنقل العام، بما في ذلك مترو كييف.
يُقال أن اسم كييف اشتق من اسم "كي"، وهو واحد من المؤسسين الأربعة الأسطورين للمدينة. تعد مدينة كييف واحدة من أقدم المدن في أوروبا الشرقية، ومرَّت بعدة فترات اكتسبت فيها مجداً كبيراً أو انحطت انحطاطاً بالغاً. وربما كانت المدينة عبارة عن مركز تجاري قبل القرن الخامس الميلادي، حتى استولى عليها الإفرنج (الفايكنج) في منتصف القرن التاسع.
Mostaganem | |
---|---|
| |
145696 |
مستغانم، مدينة جزائريّة ساحليّة تطلّ على البحر الأبيض المتوسط وعاصمة ولاية مستغانم. بلغ عدد سكان الحاضرة أكثر من 445 ألف نسمة سنة 2018 و بذلك تعد ثاني أكبر مدينة في الغرب الجزائري و رابع أكبر مدينة ساحلية في الجزائر . وهي مرفأ في الجزائر على خليج أرزيو. تزخر المدينة بثاني أكبر ميناء في غرب الجزائر الذي يعد من أهم الموانئ في الجزائر و شمال إفريقيا، أقتصادها قائم بشكل كبير على السياحة حيث تعتبر من أهم الوجهات السياحية في الجزائر و بشكل أقل على النقل البحري و الصيد البحري و كذا التجارة ، وتعد المدينة التوأم لمدينة بجاية في نظر أغلب المؤرخين والجغرافيين ، تعتبر قطب ثقافي و حضاري هام في المغرب العربي نظراً لتاريخها الكبير و تعاقب الحضارات عليها خاصة في الفترة الإسلامية حيث عاشت أبها أوقاتها و أصبحت أهم حواضر الغرب الجزائري و كذا في الفترة العثمانية عندما صارت عاصمةً لبايلك الغرب ، و تعتبر مستغانم عاصمةً لموسيقى الشعبي الجزائري و عاصمة الروحانية و كذا عاصمةً للمسرح و تحتضن مستغانم كل عام أقدم مهرجان للمسرح على المستوى الإفريقي ، كما عرفت قفزةً نوعية في المجال السياحي في العقود الأخير و ذلك بأكبر منطقة توسع سياحي في الجزائر و أكبر حديقة ألعاب في شمال إفريقيا و خطين للطرامواي و كذا فتح خطوط بحرية جديدة و إعادة تهيئة المطار مما جعلها قبلةً لكل الجزائريين من سياح و كذا مستثمرين .