Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Kyiv vs. Konya -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Kyiv Konya

Close
share
Kyiv
Konya

Kyiv vs Konya

Kyiv
Konya

Kyiv

0

معلومات

كييف (بالأوكرانية: Київ)‏، (بالروسية: Киев)‏ هي عاصمة أوكرانيا وأكبر مدنها، وتقع في شمال وسط البلاد على نهر الدنيبر. بلغ عد سكان المدينة 2,611,300 نسمة عام 2001، ومع ذلك ترد أرقام أكبر من ذلك في الصحافة المحلية.تُعتَبر كييف مركزاً صناعيّاً وتعليميّاً وثقافيّاً مُهمّاً في أوروبا الشرقية، فهي موطن للصناعات التكنولوجية الفائقة والعديد من مؤسسات التعليم العالي، كما أنها موقع للعديد من المناطق الأثرية المشهورة. وتمتلك المدينة بنية تحتية واسعة النطاق ونظاماً متطوّراً للنقل العام، بما في ذلك مترو كييف. يُقال أن اسم كييف اشتق من اسم "كي"، وهو واحد من المؤسسين الأربعة الأسطورين للمدينة. تعد مدينة كييف واحدة من أقدم المدن في أوروبا الشرقية، ومرَّت بعدة فترات اكتسبت فيها مجداً كبيراً أو انحطت انحطاطاً بالغاً. وربما كانت المدينة عبارة عن مركز تجاري قبل القرن الخامس الميلادي، حتى استولى عليها الإفرنج (الفايكنج) في منتصف القرن التاسع.



وقد أصبحت المدينة في عهد الإفرنج عاصمة للروس، وأول دولة للسلاف الشرقيين. تعرَّضت المدينة لتدمير كامل أثناء الغزو المغولي في عام 1240، وفقدت معظم نفوذها في القرون التالية.ازدهرت كييف مرة أخرى أثناء الثورة الصناعية في الإمبراطورية الروسية في أواخر القرن التاسع عشر، ثم أصبحت في عام 1917 - بعد استقلال الجمهورية الأوكرانية الشعبية عن الإمبراطورية الروسية - عاصمة للجمهورية الجديد. ومنذ عام 1921 أصبحت كييف مدينة مهمة في جمهورية أوكرانيا السوفيتية الاشتراكية وأصبحت عاصمة لها عام 1934. عانت المدينة خلال الحرب العالمية الثانية مرة أخرى أضراراً كبيرة، لكنها تعافت بسرعة في السنوات اللاحقة للحرب، وقد كانت آنذاك ثالث أكبر مدينة في الاتحاد السوفياتي. بقت كييف عاصمة أوكرانيا بعد انهيار الاتحاد السوفياتي واستقلال أوكرانيا عام 1991.

المصدر: Wikipedia

Konya

0

معلومات

قونية (بالتركية: Konya)‏، مدينة تركية، وهي محافظة تحمل نفس الاسم تقع في وسط جنوب الأناضول. بلغت ذروة مجدها عندما كانت عاصمة الدولة السلاجوقية قبل الغزو المغولي. وهي مسقط رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داود أوغلو. وبها موقع معركة قونية التي انتصر فيها الجيش المصري على العثمانيين عام 1832م.تشتهر مدينة قونية بصناعة السجاد المنسوج في المنازل. وتضم مسجد علاء الدين الموجود، بالمدينة أضرحة عدة حيث دفن ثمانية أمراء لسنجق قونية وكذلك ضريح جلال الدين الرومي، والمعروف باسم مولانا، وهو الصوفي البلخي مؤسس المولوية.



وذكر كتاب تاريخ الخلفاء للسيوطي أن المسلمين سيطروا عليها عام 105 هجرية بقيادة مروان بن محمد. قامت بالقرب منها معركة قونية المفصلية بين الجيش المصري بقيادة إبراهيم باشا ابن محمد علي باشا وقوات السلطان العثماني محمود الثاني بتاريخ 21 ديسمبر 1832. وأسفرت مما أسفرت عنه سيطرة محمد علي باشا على الشام - سوريا ووقوع الصدر الأعظم رشيد باشا في الأسر. وكان لها تبعات أخرى تجللت باتفاقية كوتاهيه.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff