Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Kazan vs. Wales -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Kazan Wales

Advertising

Close
share
Kazan
Wales

Kazan vs Wales

Kazan
Wales

Kazan

1216965

معلومات

قازان (‎/‏kəˈzæn,_ʔˈzɑːn‎/‏، (بالروسية: Каза́нь)‏، (بالتترية: Казан)‏ هي عاصمة وأكبر مدينة في جمهورية تتارستان في روسيا. تقع المدينة عند التقاء نهري الفولغا وكازانكا، وتغطي مساحة 425.3 كيلومتر مربع (164.2 ميل مربع)، ويبلغ عدد سكانها أكثر من 1.2 مليون نسمة، ما يقرب من 1.6 مليون ساكن في منطقة المدينة الحضرية. قازان هي خامس أكبر مدينة في روسيا، والمدينة الأكثر اكتظاظًا بالسكان على نهر الفولغا، وكذلك منطقة الفولغا الفيدرالية. في عام 1438، أصبحت قازان عاصمة خانية قازان. في عام 1552، استولى إيفان الرهيب على قازان وأصبحت جزءًا من روسيا. دمرت إلى حد كبير خلال تمرد بوغاتشيف 1773-1775، ولكن أعيد بناؤها لاحقًا في عهد كاترين الثانية. في القرون التالية نمت قازان لتصبح مركزًا صناعيًا وثقافيًا ودينيًا رئيسيًا في روسيا.



في عام 1920، بعد أن أصبحت جمهورية روسيا الاتحادية الاشتراكية السوفياتية جزءًا من الاتحاد السوفيتي، أصبحت قازان عاصمة جمهورية التتار الاشتراكية السوفيتية المتمتعة بالحكم الذاتي. بعد تفكك الاتحاد السوفياتي، بقيت قازان عاصمة لجمهورية تتارستان. تشتهر قازان بمزيجها من الثقافة التتارية والروسية. في عام 2015، زار 2.1 مليون سائح قازان، وزار 1.5 مليون سائح كرملين قازان، أحد مواقع التراث العالمي. في أبريل 2009، منح مكتب براءات الاختراع الروسي قازان الحق في إعلان نفسها بأنها "عاصمة روسيا الثالثة". في عام 2009، اختيرت "عاصمة الرياضة الروسية، ولا يزال هذا الاسم مستخدم. استضافت قازان دورة الألعاب الجامعية الصيفية لعام 2013، وكانت إحدى المدن المستضيفة لكأس العالم 2018.

المصدر: Wikipedia

Wales

2665

معلومات

ويلز أو غَالَة (بالإنجليزية: Wales، بالويلزية: Cymru، "كَمْرِي") هي بلد يعدّ جزءاً من المملكة المتحدة وجزيرة بريطانيا العظمى, تحدها إنجلترا من الشرق والمحيط الأطلسي والبحر الأيرلندي من الغرب. كان عدد سكانها عام 2011 حوالي ثلاثة ملايين نسمة، ويبلغ مجموع مساحتها 20779 كم مربع(8023 ميلاً مربعاً). تمتلك ويلز ما يزيد على 1200 كم (750 ميلاً) من الحدود الساحلية، وهي في معظمها مناطق جبلية وتقع أعلى قمة لها في المناطق الشمالية والوسطى والارتفاع الأعلى في البلاد هو قمة سنودون. وتقع البلاد مناخيًا ضمن المنطقة المعتدلة الشمالية حيث تحتوي على نظام مناخي بحري متغير. برزت الهوية الويلزية الوطنية من خلال شعب السلتيك البريطاني بعد انسحاب الرومان من بريطانيا في القرن الخامس ميلادي، حيث تعدّ البلاد من الدول السلتية الحديثة. ويعد مقتل أمير ويلز لويلدين الأخير عام 1282م تمكن إدوارد الأول الإنجليزي من غزو البلاد، على الرغم من ذلك فقد تمكن أوين غليندور من استعادة الاستقلال الويلزي لفترة وجيزة ليضع بذلك الأسس التي أدت لنشوء ويلز الحديثة في بدايات القرن الـ15. بعد هذا الاستقلال الموجز تم احتلال وضم ويلز لانكلترا ودمجها في النظام القانوني الإنجليزي تحت مسمَى "إطار القوانين الويلزية 1535-1542". أما السياسة الويلزية المستقلة والحديثة فقد بدأت بالظهور في القرن الـ19. وكانت الليبرالية الويلزية التي قد انتشرت مطلع القرن العشرين متأثرة بأفكار جورج لويد قد بدأت بالانحسار في مواجهة انتشار لأفكار تجنح أكثر للإشتراكية وقد تأسس بهذه الحقبة حزب العمال الويلزي.



كما بدأ الشعور الويلزي القومي بالتصاعد على مدى القرن الـ20. في فجر الثورة الصناعية ساهم تطور الصناعات التعدينية والمعدنية في ويلز إلى تحويل البلاد من مجتمع زراعي إلى مجتمع صناعي متقدم، وأدَى استغلال الثورة المعدنية الكبيرة وبالأخص في حقل فحم ساوث ويلز إلى زيادة سريعة بالنمو السكاني الويلزي". ويتركز ثلثي السكان حاليًا في مناطق جنوبي ويلز وبصورة رئيسية في العاصمة كارديف وضواحيها وكذلك في سوانسي، نيوبورت والوديان القريبة منهما. ومع تراجع الصناعات التقليدية في البلاد أصبح الاقتصاد الويلزي يعتمد اليوم بشكل أساسي على القطاع العام، وعلى مجالات الخدمات والسياحة. على الرغم من اشتراك ويلز في تاريخ سياسي واجتماعي وثيق مع بقية أجزاء بريطانيا العظمى وانتشار اللغة الإنجليزية تقريبا بين معظم السكان، فالبلاد تحتفظ بهوية ثقافية متميزة حيث تعدّ ويلز رسميًا دولة ثنائية اللغة حيث يجيد أكثر من 560,000 من الشعب اللغة الويلزية وخصوصًا في الأجزاء الشمالية والغربية من البلاد. ابتداءً من أواخر القرن الـ19 اكتسبت ويلز شعبية كـ"أرض الأغاني"، ويعزى ذلك جزئيا إلى احتفالات الاستيدفود الفنية. أما على الصعيد الرياضي فويلز تتمثل عبر العديد من الفرق الوطنية المختلفة في الأحداث الدولية مثل كأس العالم لكرة القدم، كأس العالم للركبي ودورة ألعاب الكومنولث، أما في دورة الألعاب الأولمبية فالرياضيون الويلزيون يشاركون كجزء من فريق بريطانيا العظمى. وتعدّ لعبة الرجبي الاتحادية رمزًا للهوية الويلزية وتعبيرًا عن الوجدان الوطني.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff