Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Berlin vs. Reda -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Berlin Reda

Close
share
Berlin
Reda

Berlin vs Reda

Berlin
Reda

Berlin

Germany
3440441
10117

معلومات

برلين (بالألمانية: Berlin)‏ هي العاصمة الفيدرالية لجمهورية ألمانيا الاتحادية، وإحدى ولايات ألمانيا الست عشرة، كما أنها أكبر مدن ألمانيا من حيث عدد السكان حيث يبلغ عدد سكان المدينة حوالي 3.6 مليون نسمة. وتعد برلين إحدى "الولايات المدن" الثلاث بجمهورية ألمانيا الاتحادية (إلى جانب بريمن وهامبورغ)، وتأتي هذه التسمية من كون حدود المدينة هي نفسها حدود الولاية. وبالتعريف الإداري لحدود المدن، فإن برلين هي أيضاً أكبر مدن الاتحاد الأوروبي، إلا أنه في الواقع أنها واسعة وكثافتها السكانية قليلة، فكل من لندن (قبل خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي) وباريس (في حال تجاوز التعريف الإداري الضيق لباريس تحديدا) يفوقاها بعدد السكان بأضعاف . يعود أول توثيق لوجود برلين للقرن الثالث عشر، وكانت المدينة على مر التاريخ عاصمة لمرغريفية براندنبورغ ومملكة بروسيا والرايخ الألماني.



تشاطرت القوات التي انتصرت على ألمانيا في الحرب العالمية الثانية وهي الاتحاد السوفييتي وأمريكا وبريطانيا وفرنسا السيطرة على أقسام ألمانيا وبرلين، قامت حكومة ألمانيا الشرقية المحسوبة على الاتحاد السوفييتي والكتلة الشرقية عام 1961 بتشييد ما كان يُعرف بجدار برلين خلال فترة الحرب الباردة حول المناطق التي كان الحلفاء الغربيين فرنسا وبريطانيا وأمريكا يسيطرون عليها. وهكذا أصبحت برلين مدينة مُقسمة إلى جزئين: جزء غربي يتبع ألمانيا الغربية وآخر شرقي يتبع ألمانيا الشرقية. وبقي الحال في برلين على هذا النحو إلى حين سقوط الجدار في عام 1989 وإعادة توحيد البلاد عام 1990، وأصبحت برلين مجددا عاصمة جمهورية ألمانيا الاتحادية ومقرا لحكومتها الاتحادية والبوندستاغ ورئيس البلاد والبوندسرات ووزارات اتحادية وسفارات عدة.

المصدر: Wikipedia

Reda

23135

معلومات

الرضا من الصفات والأخلاق الحميدة التي يتحلى بها الإنسان البصير والمؤمن، فهي صفة تجلب له الهدوء والتوازن النفسي، والقدرة على مكابدة الحياة والعيش فيها بأحسن ما يمكنه ذلك، فيكون فعّالاً نتيجة لتوازنه الداخلي وتسليمه لمجريات القدر، عم احتفاظه بعزيمته وإصراره وهمته، والرضا ثمرة من ثمرات المحبة، وأعلى مقامات المقربين، وهو باب الله الأعظم، ومستراح المتقين، وجنة الدنيا، لأن الرضا يفرغ القلب لله، ومن ملأ قلبه من الرضا، ملأ الله صدره غنىً ومنًا وقناعة.



ورضا الله عن العبد أكبر من الجنة وما فيها، لأن الرضا هي صفته والجنة هي من خلقه، بدليل قوله تعالى: ﴿ورضوان من الله أكبر﴾.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff