Ashdod | |
---|---|
South District | |
Israel | |
| |
251837 |
إِسْدُود (بالعبرية: אַשְׁדּוֹד أَشْدُود) هي مدينة ساحلية فلسطينية محتلة من قبل الاحتلال الإسرائيلي تقع على البحر الأبيض المتوسط، بناها الكنعانيون الذين سكنوا فلسطين التاريخية حوالي عام 3000 قبل الميلاد. تعتبر مدينة أسدود السادسة كبرًا من حيث عدد السكان حيث يبلغ عدد سكانها 224,628 نسمة حسب إحصائيات ديسمبر 2018. وتقع ضمن لواء الجنوب حسب التقسيم الإداري الإسرائيلي. يعدّ ميناؤها الأهم في إسرائيل وهو ما يمثل 60% من السلع المستوردة في البلاد. تقع المدينة بين تل أبيب إلى الشمال على بعد 32 كم (20 ميل)، وعسقلان إلى الجنوب على بعد 20 كم (12 ميل)، والقدس 53 كم (33 ميل) إلى الشرق. المدينة هي أيضاً مركز صناعي إقليمي مهم. جراء حرب 1948 هاجر معظم سكانها العرب إلى غزة وغيرها.
تُغطي أسدود الحديثة أراضي مدينتين مزدوجتين قديمتين، واحدة داخلية وواحدة على الساحل، والتي كان لمعظم تاريخهما كيانان منفصلان، مرتبطان بروابط وثيقة مع بعضهما البعض. يتناول هذا المقال هذه المدن التاريخية، بما في ذلك المواقع القديمة الأخرى القريبة، وأسدود الحديثة.
Dortmund | |
---|---|
North Rhine-Westphalia | |
Germany | |
| |
600933 |
دورتموند (بالألمانية: Dortmund) [ˈdɔɐ̯tmʊnt] ( سماع)، (بالألمانية الدنيا: Düörpm، باللاتينية: Tremonia) هي مدينة مستقلة في شمال الراين-وستفاليا، ألمانيا. تقع في الجزء الأوسط من الولاية فيكون واحد من المراكز الإداري والتجاري والثقافي في الحوض الرور (بالألمانية: Ruhrgebiet)، وعدد سكانها 601.402 (2017) ممايجعلها ثامن أكبر مدينة في ألمانيا، وعلاوة على ذلك، تعتبر دورتموند أكبر مدينة من حيث المساحة والسكان في منطقة الرور، وهي منطقة حضرية يبلغ عدد سكانها 5.1 مليون نسمة (2011) وهي أكبر تجمع حضري في ألمانيا.
تأسست حوالي عام 882، وأصبحت دورتموند مدينة إمبراطورية حرة خلال القرن الثالث عشر إلى الرابع عشر، كانت هي "المدينة الرئيسية" في شمال الراين-وستفاليا
بعد حرب الثلاثين عام تم تدمير المدينة وتناقص أهميتها حتى بداية التصنيع. أصبحت المدينة بعد ذلك واحدة من أهم مراكز الفحم والصلب والبيرة في ألمانيا وبالتالي، كانت دورتموند واحدة من أكثر المدن التي تم قصفها في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. دمرت الغارات الجوية المدمرة في 12 مارس 1945 نسبة 98٪ من المباني في وسط المدينة. وهذه الغارات الجوية مع أكثر من 1110 طائرة فهي تملك الرقم القياسي لهدف واحد في الحرب العالمية الثانية.وقد تكيفت المنطقة منذ انهيار صناعاتها من الفولاذ والفحم، وتحولت إلى التكنولوجيا الطبية الحيوية العالية، وتكنولوجيا الأنظمة الدقيقة والخدمات.