
الخصوصية
Accra | |
---|---|
Greater Accra Region | |
Ghana | |
| |
2388000 |
الكاميرون، رسمياً جمهورية الكاميرون (بالفرنسية: République du Cameroun)، دولة تقع في منطقة وسط الغرب الأفريقي. تحدّها نيجيريا من الغرب؛ والتشاد من الشمال الشرقي؛ ومن الشرق جمهورية أفريقيا الوسطى؛ ومن الجنوب غينيا الاستوائية، والغابون، وجمهورية الكونغو. تقع سواحل الكاميرون على خليج البوني، وهي جزء من خليج غينيا والمحيط الأطلسي. وغالباً ما يشار إلى هذا البلد باسم «أفريقيا المصغرة» للتنوع الجيولوجي والثقافي. وتشمل الميزات الطبيعية: الشواطئ والصحارى والجبال والغابات المطيرة والسافانا. وأعلى نقطة هي جبل الكاميرون في جنوب غرب البلاد، وأكبر المدن هي دوالا، وياوندي وغاروا. الكاميرون هي موطن لأكثر من 200 مجموعة لغوية مختلفة. البلد هو معروف جيدا بلأنماط الأصلية المتمثلة في الموسيقى، لا سيما ماكوسا وبيكتسي، ونجاح منتخبها الوطني لكرة القدم. تعد الفرنسية والإنجليزية هما اللغتان الرسميتان.
السكان الأوائل للمنطقة بمن فيهم حضارة ساو حول بحيرة تشاد وصيادين الباكا في الغابات المطيرة جنوب شرق. وصل المستكشفون البرتغاليون الساحل في القرن الخامس عشر وسميت منطقة ريو دوس كاميروس (بالبرتغالية: Rio dos Camarões) (نهر الروبيان)، والتي أصبحت الكاميرون في اللغة الإنجليزية. جنود الفلانية أسسوا إمارة اداماوا في الشمال في القرن التاسع عشر، وأنشأت مجموعات عرقية مختلفه في الغرب والشمال الغربي مشيخات قوية وفوندوموس.
Oran | |
---|---|
| |
609940 |
وهران (تنطق باللهجة المحلية: وهرن)؛ الملقبة بــالباهية هي ثاني أكبر مدن الجزائر بعد العاصمة وإحدى أهم مدن المغرب العربي، تقع في شمال غرب الجزائر على بعد 432 كيلومترا عن الجزائر العاصمة. مطلة على خليج وهران في غرب البحر الأبيض المتوسط، ظلت المدينة منذ عقود عديدة ولا تزال مركزا اقتصاديا وميناءً بحريًا هامًا.
يحدها من الشمال خليج مفتوحة ومن الغرب جبل مرجاجو (420 متر) وهضبة مولاي عبد القادر الجيلاني. يقع تجمع المدينة على ضفتي خور وادي الرحي (جمع رحى) المسمى الآن وادي رأس العين. بلغ عدد سكان البلدية 852,000 نسمة في عام 2009 في حين يبلغ عدد سكان الحاضرة 1.648.642 نسمة، كما تبين أن ميزانيتها وصلت إلى 4,8 مليار دينار جزائري سنة 2008.شّدت المدينة منذ القدم اهتمام الحضارات المختلفة وأطماعها، فتقلب حكمها بين سلالات حاكمة محلية من عرب وأتراك عثمانيين وبين محتلين إسبان وفرنسيين وضع كل منهم بصمته لتزين به المدينة فسيفساءها التراثي والثقافي. بعد استقلال الجزائر شهدت المدينة تطورات مهمة جعلت منها ثاني مدن البلد وقطبًا اقتصاديًا وعلميًا مهمًا.